المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر 2, 2015

حل اسئلة درس قصيدة غرناطة للصف العاشر

قصيدة غرناطة المناقشة والتحليل. س1- التقى الشاعر بالفتاة في مدخل قصر الحمراء في غرناطة. س2- صفات الفتاة الإسبانية: سوداء العينين, طويلة الشعر, تحمل صفات المرأة العربية. س3- سبب تساؤل الشاعر عن أصل الفتاة الإسبانية؛ لأنه رأى فيها ملامح الفتاة العربية حيث رأى فيها أجفان بلقيس , وجيد سعاد (وهن نساء عربيات) وأراد أن يجد مدخلا للحوار معها. س4-قصد الشاعر بقوله: ( وصحت قرون سبعة في تينك العينين بعد رقاد) هي القرون التي حكم فيها المسلمون الأندلس , حيث تذكر أمجاد المسلمين وعزهم وسيطرتهم على البلاد فعندما رأى الشاعر الفتاة ثارت مشاعره لتلك الأيام. س5-تذكر الشاعر عندما عرف أن الفتاة إسبانية: خيول الأمويين, التي فتحت البلاد شرقا وغربا ,. وتذكر دمشق ومنزله فيها وكذلك أمجاد المسلمين في تلك الفترة الزمنية, وتذكر صفات الفتاة العربية مثل بلقيس وسعاد, وبعض الاماكن في الشام. س6- تعجب الشاعر من التاريخ؛ لأنه رأى فتاة تحمل ملامح الفتاة العربية , وهذا دليل على أن العرب قد حكموا تلك البلاد , وهذه الفتاة من أحفادهم. س7- يرى الشاعر أن وجه الفتاة دمشقي؛ لأنه رأى من خلاله أجفان بلقيس وجيد سعاد حيث رأى فيها ملام...

شرح قصيدة غرناطة للصف العاشر

غَرناطة شرح قصيدة غرناطة : 1-يقول الشاعر: لقد كان اللقاء في مدخل الحمراء الغاية في الجمال والإبداع, ثم يتعجب من جمال وطيب اللقاء دون موعد مسبق. 2-بدأ الشاعر بالحديث عن عيني الفتاة السوداويين وتذكر البيئة العربية من خلالهما وجعل يرجع بالتاريخ نحو الأبعد فالأبعد (يصف الشاعر عيني الفتاة بالسواد لان العيون الحوراء هي المستحسنة في البيئة العربية) . 3- بادر الشاعر الفتاة بالسؤال هل انت اسبانية؟ فأجابته من خلال ذكر المكان (في غرناطة ميلادي) على اعتبار غرناطة اسبانية ولكن الشاعر لا يعني المكان بقدر ما يعني الأصل والنسل. 4 تذكر الشاعر من خلال سماعه غرناطة أمجاد العرب قبل سبعة قرون وتصحو الذكرى في خياله من خلال تلك العينين بعد طول رقاد ونوم. 5 تذكر الشاعر بني أمية الذين فتحوا الأندلس وكانت دمشق عاصمة لهم (موطن الشاعر) وقد تمكنوا من رفع راياتهم فوق البلاد التي فتحوها وكانت جيوشهم جرارة متصلة بعضها ببعض ( فيالها من ذكريات تثير الحزن على ما مضى وانقضى وكان فيه العرب السادة والقادة والحكام وكانوا خير من حكم وقاد). 6- يتعجب الشاعر من التاريخ والأحداث العجيبة كيف أعاده التاريخ لحفيدة سمراء من ...

صلاة الجماعة وفضلها رب ارزقني اياها دائما

 فضل صلاة الجماعة فى المسجد والفرق بينه وبين صلاة البيت أخي و حبيبي في الله ، هذه بعض زهور يانعة جمعتها لك من بستان أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الماتع في فضل صلاة الجماعة و المشي إلى المساجد و المكث فيها ، فلا تبخل على نفسك ببضع دقائق تقرأ فيها هذه الكلمات . و لكن قبل أن تبدأ في قراءة هذه الأحاديث ، أريدك أن تستشعر أن المسجد بيت الله ، إن الملوك إذا دخل عليهم زائر لا يخرج إلا بالهدايا و العطيات فما بالك بالكريم الغني رب الأرض و السماوات كيف تكون هداياه و منحه و عطاياه ، فهل تخرج من عنده إلا بالفوز المبين ؟!!! أولا: فضل المساجد و الذهاب إليها: 1.هل تريد أن يشهد لك الله بالإيمان ؟ قال الله تعالى" إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ" (التوبة 9) 2.هل تريد أن يشهد لك الله بالرجولة ؟ قال الله تعالى" فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآَصَالِ رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ " (النور 24) 3.ق...

كيف تصبح قائدا ممتاز

قلّة من البشر يسطع نجمهم ويصبحون قادة مشهورين ، دوناً عن سواهم ، فترى من يقود جيشاً ، ومن يقود دولة ، ومن يقود حزباً ، ومن يقود نشاطاً جماهيرياً ، أو من يقود فرقة موسيقيّة ، أو فريق عمل ما في شركة ما ، ويتساءل الكثيرون فيما بينهم ، ما هي مواصفات القائد ، وكيف أكون مثله . إن الشخصية القيادية يجب أن تتوافر فيها الشروط والصفات التالية : أولا  : قوة الشخصيّة ، فالشخصيّة الضعيفة في حضورها وفي طريقة كلامها من المستحيل أن تصبح قياديّة ، حتى ولا لمجموعة من الخراف ، إن القائد يمتلك حضوراً قويّاً في روحه وكلامه وخطابه وتصرفاته ومواقفه وانفعالاته . ثانياً  : الذكاء والحكمة وسرعة البديهة وحسن التصرف : فالقائد يجب أن يتمتّع بذكاء يعينه على فهم نفوس وطباع من سيقودهم ، ويتمتّع كذلك بحكمة تمكنّه من نصحهم وإرشادهم وضبطهم وتوجيههم ، ويمتلك حسن التّصرف في كافة المواقف الحرجة واللّحظات العصيبة ، فلا ينهار ولا يفقد أعصابه ولا يتهالك ولا يتراجع ولا يستسلم ويحافظ على رباطة جأشه في أصعب الظروف وأحلكها . ثالثاً :  والقائد بشكل عام يمتاز بعدم التردّد في اتّخاذ القرارات العاجلة ...